خالد محمد
كاتب وباحث في فهم المشاعر والوعي الذاتي
| Khaled talks |
في يوليو 2022 فقدت الشخص الوحيد الذي كان يضيء حياتي. كنت أظن أني أنا النور، حتى رحل… فاكتشفت أن النور غادر، وأن المستقبل تحوّل إلى عتمة لا تُرى نهايتها.واجهت بعدها مشاكل نفسية وجسدية عميقة، وأسئلة وجودية زعزعت كل ما كنت أظنه ثابتًا. فقدت المعنى، واهتز وجودي ذاته.بعد دراسة مدارس متعددة حول العالم تهتم بالوعي والمشاعر والذات، أصبحت مدرب حياة، أرافق من يسيرون في دروب مماثلة — لأساعدهم ينتقلون من وعي إلى وعي، ومن خسارة إلى نجاح، ومن هروب إلى فهم.
✦جلسة فردية خاصة مع خالدجلسة فردية تمتد بين ٤٥ – ٦٠ دقيقة، هي مساحة هادئة وآمنة لك وحدك.
فيها نفتح مجالًا صادقًا يسمح لك بالاقتراب أكثر من ذاتك، وفهم ما تشعر به في هذه المرحلة من حياتك.ما الذي ستأخذه من هذه التجربة؟
• فرصة للتعبير عمّا بداخلك بصدق وبدون أحكام.
• وضوح أعمق تجاه مشاعرك وأسئلتك الداخلية.
• لمسة من السكينة والإلهام تساعدك أن ترى حياتك من زاوية جديدة.
• لحظة شخصية مختلفة، تفتح لك نافذة لمعنى أعمق في وجودك
تمارين بسيطة تفتح لك أبواب 🚪 بعد اللقاء .هذه ليست جلسة علاجية أو استشارة تقليدية، بل تجربة خاصة تنبع من حضوري وفهمي العميق للمشاعر والبحث عن المعنى.
من أنا
خالد محمد (مواليد 1996) هو مؤلف وباحث ، يركّز في كتاباته ومحتواه على فهم المشاعر والوعي الذاتي، ويُعرف بأسلوبه الهادئ والعميق في التعبير عن التجربة الإنسانية.صدر له كتاب عن شيءٍ اسمه الشعور، الذي يتناول الطبقات الخفية للمشاعر من زاوية تأملية وفلسفية،
بدأت رحلته بعد تجربة شخصية مؤثرة في يوليو 2022، حين فقد شخصًا مقرّبًا كان يشكّل له النور والاتزان. هذا الحدث قاده إلى أسئلة وجودية وهزّات نفسية عميقة، فتوجّه لاكتشاف الذات من الداخل، وبدأ في التعمق في المدارس التي تهتم بالمشاعر والوعي والهوية.يقدّم خالد مساحات حوارية وتأملية تساعد الأفراد على إعادة الاتصال بذواتهم، بعيدًا عن أساليب النصح أو الإرشاد المباشر، وبالاقتراب من الحضور، والإنصات، والصدق الداخلي.ينشر أعماله وتأملاته عبر منصات متعددة منها إنستغرام، تيك توك، يوتيوب، بودكاست، ويصل محتواه إلى جمهور واسع في العالم العربي.
تنوية مهم من Khaled talks
المحتوى الذي أقدّمه هنا، والحوار المرتبط به، هي مساحة للتأمل الذاتي ورفع الوعي الشخصي، وتهدف إلى دعم الإنسان في فهم ذاته وتوسيع إدراكه من خلال التبصّر والتذكّر العميق.❌ هذا التأمل والحوار لا يُعدّ علاجًا نفسيًا، ولا تُغني عن الاستشارة الطبية أو النفسية المختصة.
إذا كنت تمر بأعراض نفسية أو عقلية أو عاطفية مزمنة، فإنني أوصيك بمراجعة طبيب أو معالج مرخّص أولًا. بعد ذلك، يمكنك العودة لمساحة الوعي أن تكون مساحة داعمة ومكملة، عندما تكون مستعدًا لذلك.أنا لا أقدّم تشخيصًا أو تدخلًا علاجيًا، بل أقدّم مساحة للتفكّر والنمو الذاتي.